إعداد طبيب متميز بمؤهلات عالية يمتلك أخلاقيات المهنة ومستعد للتعليم المستمر ويعمل ضمن فريق للمساهمة في خدمة المجتمع وحل المشكلات الصحية في سياق وطني ودولي.

إعداد طبيب متميز بمؤهلات عالية يمتلك أخلاقيات المهنة ومستعد للتعليم المستمر ويعمل ضمن فريق للمساهمة في خدمة المجتمع وحل المشكلات الصحية في سياق وطني ودولي.

إعداد طبيب متميز بمؤهلات عالية يمتلك أخلاقيات المهنة ومستعد للتعليم المستمر ويعمل ضمن فريق للمساهمة في خدمة المجتمع وحل المشكلات الصحية في سياق وطني ودولي.

1.  تزويد الطلاب بالمعلومات الطبية الأساسية الحديثة.
2.  إعداد الطلاب لتطبيق المعلومات الطبية واستخدامها في حل المشكلات السريرية للمرضى.
3.  تنمية مهارات الاتصال والاتصال الفكري والسريري والقيادي.
4. تكامل فروع الطب المختلفة لإعداد طبيب كفء.
5.  حث الطالب على مواصلة تعليمه الطبي وتطبيق منهج البحث العلمي.
6. أتباع القواعد الأساسية لأخلاقيات المهنة.
7. ربط التعليم الطبي باحتياجات المجتمع.

1.   تزويد الطلاب بالمعلومات الطبية الأساسية الحديثة.
2.  إعداد الطلاب لتطبيق المعلومات الطبية واستخدامها في حل المشكلات السريرية للمرضى.
3.  تنمية مهارات الاتصال والاتصال الفكري والسريري والقيادي.
4. تكامل فروع الطب المختلفة لإعداد طبيب كفء.
5.  حث الطالب على مواصلة تعليمه الطبي وتطبيق منهج البحث العلمي.
6. أتباع القواعد الأساسية لأخلاقيات المهنة.
7. ربط التعليم الطبي باحتياجات المجتمع.

عند إكمال برنامج التعليم الطبي الجامعي بنجاح، سيكون الخريجون قادرين على:

1-  إظهار المعرفة السليمة والمهارات والسلوك المطلوبة لرعاية المرضى.

2-  تقديم خدمات الرعاية الصحية على مستويات مختلفة، وتطبيق إجراءات السلامة للمرضى ومكافحة العدوى أثناء التطبيق.

3-  العمل بشكل مستقل أو بالفريق والتعاون بشكل فعال مع المتخصصين في مجال الرعاية الصحية.

4-  التعرف على العوامل الاقتصادية والاجتماعية والنفسية والبيئية والثقافية التي تؤثر على الصحة.

5-  التصرف بشكل أخلاقي ومهني عند التعامل مع المرضى، وأسرهم، والمتخصصين في مجال الرعاية الصحية.

6-  التواصل الفعال مع المرضى وأسرهم وغيرهم من العاملين في مجال الرعاية الصحية.

7-  تطبيق مهارات التشخيص والتفكير النقدي وحل المشكلات الطبية اللازمة للتقييم السليم وإدارة الحالات الطبية الشائعة وحالات الطوارئ.

8-  التعرف على الحدود الطبية المهنية الخاصة، والسعي إلى استشارة المتخصصين في مجال الرعاية الصحية الآخرين عند الحاجة.

9-  إرساء أسس التعلم والبحث مدى الحياة، مع للتحسين الذاتي المستمر.